زمن الجلباب ام زمن الهباب.......

تاريخ ميلادى : 01/06/1986

مقتطفات من وحى المنتدى

طارق حسن السقا كتب:: التغيير والإصلاح في أي مجتمع يحتاج إلى إرادة , وإدارة

إرادة للتغيير , وإدارة تقو بإدارة هذا التغيير وهذا الإصلاح . أتمنى أن يكون هذا الجيل الجديد هو من يتبنى إدارة دفة الإصلاح التغير في بلدنا .

يا ليتك تسمعنا مرئياتك حول هذه الفكرة

Hazem كتب:: استاذى الفاضل طارق السقا لقد وضحت فى كلماتك انك تتمنى أن يكون الجيل الجديد هو من يتبنى إدارة دفة الإصلاح التغير في بلدنا وهذا ايضا ما اتمناه ولكن لا يمكن للجيل الجديد تحقيق هذا الهدف بالعزف منفردا اذ علينا التوفيق والدمج بين جيل الاباء والأجداد وبين هذا الجيل.. ودمج الماضي بالحاضر بشكل واقعى..
فمن ناحية لا يمكن ان نعيش في الماضي بحسب رغبة الجيل القديم ونبقى مكاننا نبكي على الاطلال دون اي تطور ايجابي..
ومن ناحية ثانية لا يعقل ان نعيش في حاضر بدون ماضى ودون وجود اساس متين نبنى عليه يحمل ما يناسبنا من خلاصة تجارب وحكمة من سبقونا..
المفروض ان ينصهر الماضي بالحاضر, والقديم بالجديد..

ابو عبد الرحمن كتب:: احب افكركم ان شباب برمبال جدعان قوي زي اسم المنتدي واهل برمبال كلهم فيهم الخير بس صعوبة الموضوع في وضع حجر الاساس لتنفيز الفكرة
ويارب نتمني من قلوبنا ان الموضوع ميبقاش حماس في اوله ويبقي كلام علي ورق مثل القصص والروايات فقط

ابراهيم نعينع كتب:: أخى حازم هل تتذكر امس عندما قلت لى ان الخير له اشكال عديدة ليس فقط المساعدة العينية او المادية فهناك الاعمال الاجتماعية ، فمشاركة الاخرين افراحهم واحزانهم من اعمال الخير...واعمال علمية ، فمشاركة ابناء برمبال القديمة والرياض الواعدين اصحاب المجالات العلمية المختلفة من خريجى الكليات المختلفة كالطبيب والمهندس والمدرس وغيرهم من اعمال الخير اذا اقتطع جزء من وقته لمساعدة اخيه كل فى مجال عمله...وايضا المهنى والحرفى اذا عرض مهنته او حرفته لمساعدة اخيه صورة من صور الخير....

وبعد كل هذا تخيلت قصة عبر مخيلتى عن المهندس الزراعى الشاب الذى يكرس علمه وتعليمه فى استحداث اساليب الميكنة الحديثة لافضل طرق الزراعة.... والطبيب الشاب الذى يكرس وقته وجهده للاهتمام بصحة الجميع والعمل على بناء احدث المستشفيات وتحسين خدمة المستشفي الموجودة بالقرية وهكذا ولا اغفل دور فتياتنا من مساعدتهن ومشاركتهن...
اعتقد ان هذا ايضا من اعمال الخير العام ....

فهل من مبادر من جميع شبابنا وفتياتنا فى كافة المجالات والاعمال بعرض جهودهم للخير العام

عرضنا الكثير والكثير من الاقتراحات ومازالت اوجه الخير ،،

ولــكــن ومــاذا بــعــد ...........

الان ينقصنا التطبيق فمتى ياتى بهذا التطبيق ،، من قبل قال اخى ابو حمزه انه يتوجب علينا الصبر حتى نناقش اقتراحاتنا ونرى كيف يتم التطبيق وانا معه فيما قال ولكن الى متى ... ،، اعلم ان الامر ليس بالشئ الهين اليسير ولكننا نحن بحاجة الى قيادات موجوده بالبلد لكى تقوم بتنفيذ تلك الاقتراحات
وكما ذكر حازم من قبل فى رده على الاستاذ طارق السقا انه لابد من عمل توافق ودمج بين جيل الاباء وجيل الابناء ، فلايمكن لجيلنا تحقيق هذه الاهداف لوحده فانتم القياده والتدبير ونحن علينا التنفيذ .

ايمن ابو نعينع المحامي كتب:: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دائما ما يحتاج اي عمل ناجح الي قادة علي قدر من المسئولية والكفائة وحباهم الله بمميزات خاصة يستطيعوا ان يؤثروا فيمن حولهم وكل عمل ناجح يحتاج الي من يرشد اليه ويخطط له فقد قام القائمين علي هذا المنتدي باضائة مصباح عالي
الجودة ببرمبال القديمة وهذا المصباح يحتاج دائما الي طاقة كبيرة لكي يستمر في الاضائه ونشر نوره في كل مكان في البلده بل الي البلاد الاخري بل لربما يكون هو الشمعه التي تنير العالم الاسلامي والعربي فالجهد كبير والمراد اكبر فيد بيد من اجل ان نملأ دنيانا بالنور من اجل ان نصل الي الدرب السليم ومنه الي الهدف الاسمي

عبدالله كتب:: تكلمنا كثيرا فى هذا الموضوع عن ما نريده وما نحتاجه ، ورددنا عبارات كثيرة للعرفان والتقدير ، لكن هلا نذهب الآن إلى الآلية التى يمكن بها أن نقوم بالعمل ( الفعل )

أولا : تحديد الاهداف
ثانيا: تحديد آليات تحقيق الاهداف
ثالثا: دور كل فئة منا
رابعاً : كوادر التنفيذ
خامسا: الاطار الذى سنعمل فيه
سادسا : الرقابة وتقييم الاداء
وما هو دورنا كمغتربين ، هل هو الدعم والاقتراح والمشاركة فى وضع الاهداف مع الاخذ فى الاعتبار أن اكثر من كنا نلتف حولهم هم مغتربون وان الفئة المتبقية يسعون للغربة ،لا نملك الان الا الكلمة ، لكن يمكننا الدعم والاقتراح ومن هى الكوادر ومن سيقوم بتأهيل الكوادر
الاطار : نسعى جميعا للإطار الشرعى ، أيا كان لكن الهدف يجب ان يتحقق ، يدنا بيده لا حزب معين ولا جماعة معينة ولا هدف شخصى وانما هى بلدتنا ( برمبال والرياض )
الرقابة وتقييم الاداء : وهذا عنصر هام لان مبدأ الرقابة مبدأ دينى فنحن لا نعيش بالدنيا بلا رقابة ولا تقييم لاعمالنا فى وقت من الاوقات حدثت كثير من المشاكل فى بلدتنا لوجود اهداف متضاربة ، نحن لا نعمل لحزب معين ، ولا جماعة معين ، نعمل مع ووراء من يسعى لمصلحة بلدتنا مهما كان واياً كان ونريد الاطار الشرعى لذلك من استفاد من خلافاتنا بالتأكيد غيرنا واصبحت بلدتنا مع حجم شبابها ، والقوة التى تمتلكها فى كثير من المجالات لاطعم لها ولا شكل ولا لون
من اين نبدأ؟
هناك اشياء ببلدتنا يستهان بها مثل مركز الشباب وانه يمكن ان يكون منبر للشباب الصالح ومجمع كبير لخيرة شبابنا ، ماهو عليه الان يندى له الجبين وانت تعلمون ما فيه ، لماذا لا يكون ملتقى راقى اجتماعى ،ثقافى ، دينى ، لخيرة شبابنا لاجتذابهم من اشياء غير مرغوب بها ، لا ندعم فئة معينة فيه ( وأنا اقترح ابو خالد كنواه يمكن ان ندعمه فى ذلك) لا اعلم الكيفية ولكن يجب تحسينه بمجموعة مع ابو خالد ليس لها حتى اى اتجاهات معينة ولكن قاسمها المشترك هو بلدتنا والخير لشبابنا ، ارى فى مخيلتى به مكان راقى جدا كملتقى فى جميع المجالات حتى العلمية ، والدورات وخلافه ، تفعيله ليس بالصعب ولكن من يفعل الاصعب
هذا مثال صغير جدا على ذلك
سيدى الفاضل السؤال هنا هل سيتقبلنا غيرنا كمخططين ومساعدين لهم بالتنفيذ ، حتى لو كانت لهم الرياده ، وهل الخوف على المكانه سوف يحدث التضارب فى الاهداف
اتمنى ان ارى بلدتنا يداً واحده ، هدف واحد ، قلب واحد ، من استفاد من فرقتنا ألا هم غيرنا
سيدى الفاضل : لا اتمنى ان يكون منتدانا فقط لكلمات التبجيل والكلام عن ما هو موجود وما هو غير موجود ، وما نريده وما لا نريده ، فنحن نعلم ما نريده وما هو ينقص بلدتنا اذا تبقى شئ واحد وهو التفعيل

أخوكم عبدالله

طارق حسن السقا كتب:: أنا من المؤمنين بهذا الأمر: أمر انه لا يجب أن نكون كلنا صورة كربونيه من بعضنا البعض
فهذا سخف , لم يقل به أحد , ولا يسعى اليه عاقل . كما أن شباب برمبال والرياض ليس قطيع من الأغنام : (شمال.. شمال , يمين.. يمين) , (أبيض.. أيض , أسود ..أسود) . بل لدينا شباب واع مثقف متحضر , كل لديه فكره , وقناعاته الخاصة , فليعتنق كل منا الفكر الذي يرتضيه في إطار من الاحترام المتبادل بين كل الفصائل .
وكم أحلم أخي عمرو - بأن امشي في شوارع برمبال والرياض وأجد لافته مكتوب عليها:
· مقر حزب الوفد
· وثانية مكتوب عليها مقر الحزب الوطني ,
· وثالثه مكتوب عليها مقر الإخوان المسلمين ,
· ورابعة مكتوب عليها مقر الحزب الناصري ,
· وخامسة مكتوب عليها مقر الجماعة السلفية ,
· وسادسة مكتوب عليها نادي الأدب . الخ
مقرات تعج بالشباب والأفكار , والفعاليات , والنشاطات التي تجعل الشباب يفرغ طاقاته في البناء لا الهدم , وفي إضاءة الشموع بدلا من التخريب , والبلطجة , والمخدرات , ولعن الظلام خمسين ألف مرة في اليوم الواحد .
كم أتمنى أن أرى هذه الصورة في قريتنا – برمبال والرياض - شريطه أن يحترم كل فصيل الفصيل الأخر, ولا يحاول أي فصيل أن يقصي الفصيل الاخر , يتنافسون فيما بينهم من أجل الصالح العام . ففي هذا التنوع الفكري وهذا الخليط الوطني خير , لأنه يعطي قوة وحيوية للمجتمع , وكل هذا يصب في الصالح العام. كما أن التنافس الحق يفرز في النهاية مجتمعات حية عفية تواجه مشاكلها بقوة التنوع الموجود عند أبنائها .
لكن الحقيقة إن كثير من مشاكلنا التي نعيش فيها اليوم سببها حالات الموات التي نرضخ فيها حتى شحمات آذاننا . والرغبة في أن يكون المجتمع كله صورة كربونية واحدة, وهذا مستحيل خاصة مع تطور الزمن, وتطور وسائل الاتصال , حتى أصبح العالم قرية كونية صغيرة .. أصغر من " حارة النعانعنة" .

عمرو العدوى كتب:: كم اتمنى مثلكم اليوم الذى سنصبح فيه بالمنتدى كrainbow مع اختلاف الواننا نكمل بعض البعض ونتراص ونعمل Cohesion بحيث تظهر الصوره فى ابهى منظر دون النظر الى الانتماءات والاحزاب الخ فنحن لابد ان نتفق على coherence of the tribe او وحده الصف والتفانى من اجل هدف مشترك وهوه ارثاء القيم واعلان شعار نحو فكر سوى وسطى سليم واحد من اجل شباب برمبال

Giovani كتب:: عقول شبابنا فلو قدر لقريتنا فى هذا الزمن الصعب ان تشخص حالنا كشباب نحوها لوصفتنا بالشباب المعاقين!! ماشاء الله علينا نحن شباب برمبال القديمة نسجل انتصارا تلو الآخر كما لو كنا المنتخب المصرى القومى ولكن انتصاراتنا تكمن في رد الجميل لقريتنا فانجازات الشباب تكتب باحرف من نور وتنقش بماء الذهب على الصخور حتى تذكر فى كل وقت وتردد على كل لسان فى برمبال القديمة فمازال حتى الآن يضرب بها المثل فعلا والله ونعم شباب برمبال. فقريتنا ما وصل حالها الى هذه الدرجه الا بفضل تعاون وتكاتف شبابها معا.
لذلك شباب برمبال القديمة يستحقون أن يقلدوا بأوسمة من الفشل والبخل تجاه قريتهم فقد شغلنا أنفسنا بما نكتب على صفحات المنتدى وأفرحنا العدو قبل الصديق، نعم العدو الذى لا يملك الا ان يبتسم ويقول اللهم إجعل كيدهم في نحورهم رغم معرفتنا بأننا قد جانبنا الصواب إلا اننا نكابر ونعاند ونعيش شعور زائف بالعظمة والنصر لدخولنا فى موسوعة جينس للأرقام القياسية لكن فى قسم تم اضافته حديثا خصيصا لشباب برمبال هو الإختلاف والتشتت.
صفحات المنتدي خير دليل على التخبط الذى نعيشه كشباب حيث اعتقادنا بالنجاح من خلال مشاركات باضافة مواضيع في المنتدي أغلبها لا اهمية له حتى ساورنا شعور بأننا قدمنا كل ما نملك حتى أصبحت قرية برمبال القديمة تعيش فى تكافل وموده وإخاء واننا ساهمنا بشكل فعال ومباشر فى خدمة قريتنا ولكن للأسف فالحقيقة تنافى ذلك تماما فنحن مثل من يكتب اسمه على الرمال حتى على مستوى المنتدي خضنا معارك ضارية اكلت الاخضر واليابس وزادت الفرقة لاسباب تافهة وحجج واهية مختلقين تبريرات لا معنى لها لنقنع انفسنا باننا على حق.
هذه المعارك الخاسرة لم تكن على ارض معركة بناء القرية او إنتشالها من وضعها المزري او التسابق على تقديم العمل الخيري ولو بمجهود فردي بل اشتعلت هذه المعارك بايدينا على صفحات المنتدي وارشيف وسلة المنتدي خير شاهد على ذلك.

هل حاولنا يوما معرفة ما نستطيع ان نبذله من جهد لخدمة قريتنا وأبنائها؟

لماذا لا نحاول اليوم قبل الغد ونتنافس فيما بيننا على بذل كل جهدنا فى تقديم عطاء حقيقي بدل الإكتفاء بالمشاركة كتابيا من على كراسي مريحة وتتعالى أصواتنا كالغربان فنصبح في وادي وقريتنا في وادي آخر؟

علينا ان نتجه للعمل الخيرى سواء بشكل فردى أو جماعى ونعمل على تقديم خدمات إجتماعية ملموسة تظل تردد عبر الاجيال وتكون محل إعجاب الكل ويستشهد بها الناس على مر الوقت بدل الدوران في حلقات مفرغة.
بالتأكيد هذا الأمر يعتمد بالدرجه الأولى على المغتربين واصحاب الدخل فى قريتنا حتى نستطيع تحريك المياه الراكده وبذل ما بوسعنا من أجل الخروج بمشروع حتى ولو كان فردي لكنه يظل جميل ورائع وافضل من لا شئ.
لا أبالغ اذا قلت بأننا اقتربنا كثيرا من دق اخر مسمار في نعش ما يسمى شباب برمبال القديمة لأن رصيدنا من العطاء تجاه قريتنا وصل لدرجه تحت الصفر ولصعوبة التعايش فى هذا الجو من البرود.
نعم ظهر نداء سابق للدعوة لقيام جمعية خيرية وكانت الدعوة صادقة ولكن في ظل وجود شباب متقلب المزاج وغير مبالي ومختلف مع نفسه قدر لمثل هذه الأعمال أن تدفن في بداياتها لان كل من ابدى تعاطف وحماس هو شعور مؤقت واننا عاطفيين اكثر من اللازم ولثواني سرعان ما يتبخر الحماس الزائف من عقولنا وبناء على ذلك ركنت الجمعية على جنب واحيلت للتقاعد المبكر ويعلم الله متى سوف تبصر النور هذا إذا قدر لها ان تولد.
هذا هو مجال التنافس الحقيقى الذى يجب تحقيقه فى الوقت الحالى والذى لا يقتصر على المنتدى فهناك الجانب الخيري وهناك طرق كثيرة لتقديم مثل هذا الجانب وعند تنفيذ مثل هذه الأعمال بالقرية ولو قدر لها ان تنجح حينها نكون مضطرين للإنحناء لمثل هؤلاء الشباب الذين يقدموا الدروس الحقيقية في العمل الإجتماعي والخيرى لقريتنا اما إذا لم نصل لنتيجة فهيا بنا جميعا لقراءة الفاتحة على روح الشباب وعزائنا لقرية برمبال القديمة لفقدانها فلذات اكبادها والذين تغيبوا عن الدفع بعجلة تنمية قريتهم ولا يسعنا إلا ان نقول إن لله وإنا إليه راجعون ونسأل الله تعالى ان يتغمد الشباب في اوسع رحمته وان يلهم أمهم برمبال القديمة الصبر والسلوان.
أوجه شكرى لكل من يتفهم الوضع المأساوي وانحنى احتراما مقدما لكل من يترجم الاقوال إلى اعمال وأدعوا الله ان اكون واحدا منهم.

نعيب زماننا والعيب فينا
وما لزماننا عيب سوانا

تاريخ ميلادى : 01/06/1986

المحامي كتب:: فليسمح لي الأعضاء بأن أتساءل
ما الذي استفادته البلده من تجمعهم في مكان واحد علي هدف واحد أم أن هذا هو دور الإدارة أيضا
أين مبادراتكم وأفكاركم علي أرض الواقع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أين الشباب البرمبالي صناع الحياة وأملها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

النشأة فى الريف قد تكون احد اسباب عدم تميزنا بالرغم من ايجابياتها ومكانتها الخاصة فى قلوبنا ويرجع ذلك لافتقارها للمؤسسات التعليمية والثقافية التى من خلالها تستطيع الاحتكاك باصحاب الخبرات وتبادل المعرفة التى تعمل على غرس روح الترابط وتنمية العمل الجماعى والايمان بمبدأ الكل من اجل الهدف الواحد.
الكل ينظر الى الشباب على انهم الامل والاكثر طموحا لاحداث التغيير والعمل على تنمية قريتنا وإلى هنا صمت الكلام لنعود لمحور موضوعنا الذى يدور حول دور الشباب وعطائهم تجاه قريتهم.
هل نملك القدرة على احداث التغيير؟
الاجابات ستختلف ولكن الكل سيتفق على اننا لم نحقق شيئا الى الآن..
وهنا يأتى التساؤل الاهم
لمــــــاذا؟
والاجابة فى منتهى البساطة من خلال تساؤل آخر
اين هم الشباب؟
شباب عاطل عن العمل الى ان اصابه الاحباط ام شباب ضائع فى بلاد الغربة ماذا تنتظرون منهم؟

اقتباس :: الكل ينتظر منا نحن الشباب ادارة دفة التغيير والاصلاح في بلدنا لكن لا يمكن للجيل الجديد تحقيق هذا الهدف بالعزف منفردا اذ علينا التوفيق والدمج بين جيل الاباء والأجداد وبين هذا الجيل.. ودمج الماضي بالحاضر بشكل واقعى..
فمن ناحية لا يمكن ان نعيش في الماضي بحسب رغبة الجيل القديم ونبقى مكاننا نبكي على الاطلال دون اي تطور ايجابي..
ومن ناحية ثانية لا يعقل ان نعيش في حاضر بدون ماضى ودون وجود اساس متين نبنى عليه يحمل ما يناسبنا من خلاصة تجارب وحكمة من سبقونا..
المفروض ان ينصهر الماضي بالحاضر, والقديم بالجديد..

ما هو دور الشباب المغترب؟
ما هو دور الشباب المتواجد بالقرية خلال الفترة القادمة؟
ما هو دور الذى سيلعبه جيل الاباء للمساهمة الفعلية لتحقيق الهدف الذى طال انتظاره؟

تساؤلات حائره فى انتظار اجابتها لمعرفة فى اى زمن سيعيش الشباب فى زمن الجلباب ام فى زمن الهباب؟

تاريخ ميلادى : 10/09/1986

اقتباس :: اين هم الشباب؟
شباب عاطل عن العمل الى ان اصابه الاحباط
ام شباب ضائع فى بلاد الغربة ماذا تنتظرون منهم؟

للاسف هذا هو حالنا الان فالكل يسعى الى فرصة سفر بالخارج
ينتظر وينتظر الى ان تاتى هذه الفرصه ولعله يدفع الكثير والكثير من
المال من اجل تلك الفرصه ،، وبعد كل هذا من الممكن الاتصبح
هى الفرصه المناسبه فالكثير يترك اهله وبلده ساعيا الى رزقه فى
بالخارج وعندما يذهب الى هناك يعانى من مرارة الغربه بجانب قلة الراتب
ومع ذلك يؤثر الجلوس فى غربته بدلا من ان يعود الى وطنه
ويعانى من مرارة البطاله والجلوس بدون عمل

اذا تحدثنا عن دور الشباب فحدث ولا حرج فهم اساس المجتمع
وهم الامل فى غدٍ مشرق
لذلك ارى من وجهة نظرى ان يسعى كل شاب مغترب ان يقوم
بعمل مشروع فى قريته يوفر عن طريقه فرص عمل لشاب او اثنيين
من ابناء قريته ويخدم به قريته وسيكون مصدر رزق له عند عودته من غربته
وارى على شباب قريتنا المتواجدين بالداخل ان يسعوا جاهدين
للحصول على فرص عمل داخل مصر ولو براتب قليل خيرا له عن ان يبقى
عالة على ابيه
وكما قلت سابقا انه لابد من عمل توافق ودمج بين جيل الاباء وجيل الابناء ،
فلايمكن لجيلنا تحقيق هذه الاهداف لوحده فانتم القياده والتدبير ونحن علينا التنفيذ
.

سلام الله عليكم وبارك الله فيكم وهدانا واياكم لما فيه الخير والصلاح......
بعد قراءة ماسبق تأرجح تفكيري بين زهوي بأني برمباليه والرضا بنصف الكوب الممتلئ
وبين حزني لانتكاسة البلد..... !!
نحن الشباب لدينا طموح ولو أنا جلسنا مقيدي الايدي لن نفعل شئ فأنت يامن تقول:_
"عمل خيري!!!!؟لم ابق لاقي شغل آكل منه عيش !!!؟"
الرزق بيد الله تحرك ابحث هنا وهناك .قم بعمل خيري ولا تنتظر الاجر لعل الله بهذا العمل يأجرك بما يسرك في دنياك وأخراك ..وهذا أقل القليل فلو لم تجد ما يرزققك كسب العيش لا تجلس وانفع عقلك وكيانك بماهيتك بكونك انسان خلقت لتعمير الارض.
سيدي الفاضل الكلام ال طالع من قلوبنا ده بينم عما تحويه صدورنا من حرقه علي ما عليه نحن خاصه وما عليه بلدنا عامه وقس بذلك مصر والعالم فأنت مصر والعالم هو بلدك ولك أن تتخيل؟؟
لو تحول كلامنا يوما ما الي فعل سوف نصدم بما ذكر اخ فاضل آنفا عن التضارب الذي سيحدث نتيجة من سيغار علي مركزه ومن سيكيد كيدا حتي يحافظ علي كرسيه ومن سيقلل من شأن الشباب بكل الطرق ومن سيتفنن في اكتشاف الاخطاء و.......الخ
ولكن هنا يتوجب علينا الاراده والصمود.......
كنت قد رأيت برنامجا لداعيتي المفضل أ/عمرو خالد "صناع الحياه" وفيه قال ان كل واحد فينا يحلم ببلده بعد عشرين سنه تبق عامله ازاي يحبها تبق ازاي؟عيش عالحلم ده واعمل ليه ولو عمل فردي وان شاء الله هيتحقق ...أنا حلمت......حلمت ببلدي انها نظيفه أوي ويضرب بيها المثل فهي الاولي في كل شئ وما فيها منسلبيات يمكن التغاضي عنه بل ويغطيه مافيها من ايجابيات ..حلمت بشوارع واسعه وتوسع رأسي وقدام كل بيت علي الاقل شجره او اتنين واضاءه كويسه وأمن كبير اوي وحب وصفاء ولون موحد لبيوتنا يكون سمه مميزه في بلدنا ....وليكن "روز" ده حلم كبير أنا عرفه ولكن حلمت ولسه لحد الآن بحلم وان شاء الله يارب يكتبلي اني اشوف بلدي في أحسن حالتها.....وزي ماحلمت مش لازم زيه بس المهم يكون أحلي...

ياجماعه أنا بعرض عليكم فكره ممكن تكون بسيطه بس هي مهمه أوي ولو أخدناها محمل الجد والله هنحرك المياه الراكده والشباب ال هيضحكوا باستهزاء في الاول ممكن بعد كده يكونوا مساعدين من الدرجه الاولي......نعمل جمعيه باسم منتدانا ويكون زيها واضح مثلا تيشرت عليه لوجو المنتدي ونعمل حملة تنظيف للبلد كل مجموعه في منطقه وقبلها يكون في اتفاق مع الاهالي ان كل بيت ينزل منه حد يساعد ماديا ومعنويا ........في رمضان مثلا نعمل شنطة رمضان نتجمع احنا ونجمع التبرعات ونساعد ولو بالبسيط .....نعمل حمله منع التدخين والمخدرات
نعمل حمله زي المشروع ال اتعمل في ميت عاصم"مشروع القريه المثمره "كل 4 متر نخله البلد بقي شكلها تحفه .....نعمل حملة توعيه ..... وطبعا وان شاء الله هنلاقي مساعدات ماديه ومعنويه والمسؤولين هيفرحوا بكده ونوضح فكرتنا اننا للتغيير والاصلاح مش عشان ناخد مكانهم احنا محتاجنهم معانا لرفع معنوياتنا ........عايزين اولادنا يتربوا في قطعه من الجنه يدرسوا صح ينموا تفكيرهم صح حاجات كتير اوي ..........وده مازال رهن الحلم

الافكار بتضخ في عقلي بطريقه لا حول ولا قوة الا بالله وفي الوقت نفسه لم بلاقي انه كلام بحس انه وقف ببرود ......ياجماعه محتاجين تنفيذ تعالوا نجتمع علي حاجه وان شاء الله بداية التغيير تكون من عندنا .........ولا معركة الخندق كانت فكرتها من شاب رغم ان الهزيمه كانت تدق أجراسها ............ويد الله مع الجماعه
آسفه للاطاله تقبلوا مروري........... [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

Hazem كتب:

ما هو دور الذى سيلعبه جيل الاباء للمساهمة الفعلية لتحقيق الهدف الذى طال انتظاره؟

ياشباب المستقبل مَن تحدث عن تنفيذ .. كثيرون .. ولكن ماهو معني الكلمة ؟
تبدأ معني الكلمة من يوم ميلادك مروراً بنشأتك وعقليتك وصولاً لقدرتك علي تفهم ووعي للأمور
أنا أري أننا كـ جيل نبحث عن طاقة خرافية ونريد أن نسبق القدر
دون سعي لإشباع ذاتي بقناعةٍ به
لا نريد الإنتظار .. ولا نحب الصبر الطويل .. ولا نحبذ التروي .. ولا نجيد التخطيط !
فـ لننظر لـ مرميات كل حدث عدو ولنتفحص إتقانه حتي وإن كان بغته
فـ هو يحالفه الدقة في التصويب ،
بمجرد سطور قليلة كانت علي بيتنا الثاني وشعرنا بالإخفاق في التنفيذ
والبطئ في السير ،
خطأ فادح .. إن كانت رؤيتنا للهدف وعرف تنفيذه هو فقط تعبيرنا عن ما بداخلنا
خطأ جسيم .. أن تتوالي عبارات مثل أين التنفيذ؟ .. ومتي يتم ؟
خطأ مريب .. أن تكون نظرتنا للمنتدي هي إلقاء وجهات النظر وإنتظار تنفيذ مهرول !
لن يقدر مخلوق بيننا علي مراجعتي بأننا نعمل جميعا .. كل فرد علي حده .. بمفرده !
المشوار أطول مما نتخيل جميعا ولكن يبقي الإيمان بتحقيق الهدف
وثقتنا بيوم قادم سنبحث ونجري ونرمي عنه وله وإليه ..
حتي نتأكد أولاً أننا أصبحنا يداً واحدة ثم من بعد هذا
التوطيد .. التوحيد .. العصمة .. التدبير .. ثم التنفيـــــــــــــــــــــــــــذ
كلامي هذا أُسأل عليه إلي يوم الميعاد إذا أراد الله .

تاريخ ميلادى : 20/07/1983

السلام عليكم

حقيقة قرات كثيرا ما تقدم لاضع يدى على جوهر التغيير

ذكر كثيرا وكثيرا ولكن اين جوهر البشر اخوانى الكرام فى التغيير

البعض تكلم عن الادارة والادارة والاباء والجيل وكثير

لكن يطرح ببالى سؤالا هل ما سبق يتيح للتغيير مجالا وهل ما سبق هو اساس صلب يمكن تطوير المجتمع من اساسه

وهل ما سبق ذكره كان معدوما فيما سبق وكان حائلا دون حدوث اى تقدم

اخوانى الكرام

ان نجاح اى مجتمع يعتمد مبدئيا

1- عقيدة التغيير سواءاا كانت عقيدة دينية والعودة لمبادىء ديننا الحنيف

فى الحث على العلم والعمل والنزاهة والايجابية

2- ان اساس تقدم اى مجتمع يعتمد على العلم والمفكرين والمبدعين من

سواعد المجتمع والقراءة والعلم هو اساس فى ذلك فهل الاجيال الفائتة

او الحالية قد قدمت للعلم والفكر ما يتطلب ردا معكوسا على نهضة المجتمع

3- الحرية فى التعبير والتغيير هل هى مطروحة بقدر ما تتيح للتغيير

4- الايجابية هل كانت له اساس فى تربية جيل يسعى نحو التغيير

5- تحمل المسئولية هل كان هناك جيل محمل على عاتقه نهضة مجتمع

6- هنا يجب ذكر دور الادارة واهميتها فى التغيير

وهناك عوامل مجتمعية ودينية لو التزمنا بها لكان النجاح سبيلنا

تاريخ ميلادى : 01/06/1986

ابراهيم نعينع كتب:: لذلك ارى من وجهة نظرى ان يسعى كل شاب مغترب ان يقوم بعمل مشروع فى قريته يوفر عن طريقه فرص عمل لشاب او اثنيين من ابناء قريته
وكما قلت سابقا انه لابد من عمل توافق ودمج بين جيل الاباء وجيل الابناء ، فلايمكن لجيلنا تحقيق هذه الاهداف لوحده فانتم القياده والتدبير ونحن علينا التنفيذ

روز الجنه كتب:: لو تحول كلامنا
يوما ما الي فعل سوف نصدم بما ذكر اخ فاضل آنفا عن التضارب الذي سيحدث
نتيجة من سيغار علي مركزه ومن سيكيد كيدا حتي يحافظ علي كرسيه ومن سيقلل
من شأن الشباب بكل الطرق ومن سيتفنن في اكتشاف الاخطاء و.......الخ
ولكن هنا يتوجب علينا الاراده والصمود.......
ياجماعه محتاجين تنفيذ تعالوا نجتمع علي حاجه وان شاء الله بداية التغيير تكون من عندنا .........ولا معركة الخندق كانت فكرتها من شاب رغم ان الهزيمه كانت تدق أجراسها ............ويد الله مع الجماعه

حسين باشا كتب:: أنا أري أننا كـ جيل نبحث عن طاقة خرافية ونريد أن نسبق القدر دون سعي لإشباع ذاتي بقناعةٍ به
لا نريد الإنتظار .... ولا نجيد التخطيط !
خطأ فادح .. إن كانت رؤيتنا للهدف وعرف تنفيذه هو فقط تعبيرنا عن ما بداخلنا
خطأ مريب .. أن تكون نظرتنا للمنتدي هي إلقاء وجهات النظر وإنتظار تنفيذ مهرول !
لن يقدر مخلوق بيننا علي مراجعتي بأننا نعمل جميعا .. كل فرد علي حده .. بمفرده !
المشوار أطول مما نتخيل جميعا ولكن يبقي الإيمان بتحقيق الهدف
نتأكد أولاً أننا أصبحنا يداً واحدة ثم من بعد هذا التوطيد .. التوحيد .. العصمة .. التدبير .. ثم التنفيـــــــــــــــــــــــــــذ

محمد صدام كتب:: اين جوهر البشر اخوانى الكرام فى التغيير

ان نجاح اى مجتمع يعتمد مبدئيا

1- عقيدة التغيير سواءاا كانت عقيدة دينية والعودة لمبادىء ديننا الحنيف فى الحث على العلم والعمل والنزاهة والايجابية
2- ان اساس تقدم اى مجتمع يعتمد على العلم والمفكرين والمبدعين من سواعد المجتمع والقراءة والعلم هو اساس فى ذلك فهل الاجيال الفائتة او الحالية قد قدمت للعلم والفكر ما يتطلب ردا معكوسا على نهضة المجتمع
3- الحرية فى التعبير والتغيير هل هى مطروحة بقدر ما تتيح للتغيير
4- الايجابية هل كانت له اساس فى تربية جيل يسعى نحو التغيير
5- تحمل المسئولية هل كان هناك جيل محمل على عاتقه نهضة مجتمع
6- هنا يجب ذكر دور الادارة واهميتها فى التغيير

وهناك عوامل مجتمعية ودينية لو التزمنا بها لكان النجاح سبيلنا

حسين باشا كتب:

فماذا علينا فعله من بعد ما عاصرنا مجتمع سابق تملؤه العزيمة والإرادة ونحن كل شخص يعمل في مكان بعيد عن الآخر ، اين يذهب مصير هذه الندوه التحاورية الهادفة من المفترض وضع اسس يبني عليها تكملة مسيرة المناقشة كعناصر او لجنه يتم اقتناؤها وبدء العمل الفوري وهذا العمل يبدأ بتفاعل الحوار وتكوين العملية التنفيذية ورسم مخطط بمساقطه ثلاثي الأبعاد ويتم تدوين خطوات السير ووضع اول قرار للمنظومة الادارية بتحدي الصعاب والمعوقات
ظهرت علينا علامات الإجهاد والرهق رغم اننا في بداية الحلقات _ رجاء التحول من التدوين الي انشاء المؤسسة المفترضة ووضع الجهاز المناسب وتوظيف كل حسب دوره وبداية العمل

Hazem كتب:: اخى الفاضل حسين باشا ان مشاعرنا تتقلب كفصول السنه فأحيانا تجدنا نحترق كرمال الصيف وأحيانا تجدنا نبتهج كورود الربيع وأحيانا نثور كأمطار الشتاء وأحيانا نجف كأوراق الخريف لأننا غير مدركين بالحياة فنحن لا نعلم لماذا نعيش؟ والي أين نحن ذاهبون في حياتنا؟ فليس لحياتنا هدف ! وإذا حاولنا إيجاد الهدف لحياتنا سنضيع بين متاهات ومستنقع مجتمعنا المعقد مستنقع الأنانية والاستسلام والخوف وتلك الامراض مستوطنه فينا نتقدم خطوة ونتراجع خطوات .. والعودة دائما إلي نقطة الصفر.
ولا تذال تلك الساعه تدق وبقية الأعضاء بين الصمت الخارجى والصراخ الداخلى وبرمبال القديمة حائره بين هذا وذاك وكيف يجتمع الصوت والصمت فى وقت واحد ولكنه بالتأكيد كلام الصمت أو صمت الكلام. يريد الآخرون أن تعيش حنينا دائما للماضي لماضي لم تعرفه ولم تعيشه ويريدون منك أن تعيش المستقبل ليس بإمكانك أن تعرفه يريدون منك أن تعيش رواية بلا نهاية يريدون منك أن تعيش القصيدة بلا خاتمة .. يريدون منك أن تموت الأفكار رافضة أن تكون بلا وطن.

اخوانى الافاضل قبل ان اقوم بالتعقيب على مداخلاتكم لى تساؤل بسيط
هل ترون ان للمنتدى هدف ؟
من وجهة نظركم ما هو الهدف الاولى بكل اهتماماتنا فى الفترة الحالية ؟
هل اجتمع الاعضاء على قلب رجل واحد من اجل تحقيق هذا الهدف ؟
هل تم وضع خطوات عملية يتم اتباعها للوصول الى الهدف ؟

مداخلة على استعجال ولى عوده

تاريخ ميلادى : 10/09/1986

تساءل حازم قائلا :

اقتباس :: هل ترون ان للمنتدى هدف ؟
من وجهة نظركم ما هو الهدف الاولى بكل اهتماماتنا فى الفترة الحالية ؟
هل اجتمع الاعضاء على قلب رجل واحد من اجل تحقيق هذا الهدف ؟
هل تم وضع خطوات عملية يتم اتباعها للوصول الى الهدف ؟

اخى حازم من أهم مفاتيح النجاح هو تحديد الهدف
فاذا كنت لا تعرف هدفك، فسوف تصل إلى طريق آخر – لا ترغب فيه "!!
فى البدايه كانت فكرة هذا المنتدى من اجل هدف شخصى كما يقال
ثم بعد ذلك تحول هذا الهدف الى هدف عام يخدم برمبال والرياض
كفكره للتعارف بين ابناء القرية الواحده وبوابه لصلة الرحم بيننا اجمعين
وتقريب وجهات النظر والافكار بين مختلف الاجيال من الاباء والابناء
وبفضل الله تخطى المنتدى هذا الهدف وتم تحقيقه .

من وجهة نظركم ما هو الهدف الاولى بكل اهتماماتنا فى الفترة الحالية ؟

لذلك كان من الواجب علينا ان نضع الهدف الاسمى من هذا المنتدى
امام اعيننا ونبدا فى وضع الخطط المستقبليه والافكار التى ستحقق
هذا الهدف المنشود
وهذا الهدف من وجهة نظرى الا وهو خدمة قريتنا على ارض الواقع
وترجمة الافكار التى تمت مناقشتها من خلال الهدف الاول على ارض الواقع
فهنا وعلى صفحات المنتدى ناقشنا العديد من الافكار التى تخدم قريتنا
والكل اجمع على نجاح تلك الافكار ولكن وقف كل منا فى مكانه ينتظر البدايه
وظن الكثير منا ان كل ماقيل ماهو الا مجرد كلمات ملأنا بها صفحات
المنتدى وهى بعيده كل البعد عن التحقيق على ارض الواقع
وهذا لاننا لم نجتمع على قلب رجل واحد من اجل تحقيق هذا الهدف