الطريق من العراق إلى مصر  في عيون أمريكا



   محمود البسيوني   !!!!!!      21 /  2 / 1991 .
   مع بعض التعديلات اليوم  لتتوافق مع معاصرة الأحداث    

 

 

سيد عباس صالح كتب:

أستاذي الفاضل:

تألق ملحوظ وآداء غير عادي

ولكن سيدي إسمح لي أن أستطرد قليلا

وقبل أي شىء أنني لاأؤيد أي تدخل أجنبي : وأدين بشدة أي تدخل أجنبي

لأي بلد عربي إسلامي ..ولكن نحن كعرب.. من وضعنا انفسنا فريسة لهؤلاء.

بمعنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي

كل موقف وله شكله فــ الأمر الآن هناك بطش شديد في سوريا وصل إلى أنه
تم إماتة أُناس لاذنب لهم بأسحلة محرمة دوليا حسب ماتداولته النشرات الإخبارية.

ذنبهم الوحيد أنهم يرفضون ان يكونوا تحت مظلة حاكمهم وهم أدري بأحوالهم

فمن هنا يجب أن تتدخل الإنسانية لمحاولة وضع فوري لهذه المأساة .

وأنا حينما أنظر ذات اليمين وذات الشمال في مجتمعات المسلمين لاأجد بداخلها هذا المُصطلح
( الإنسانية )

لاأجد سوي ضبابا كثيفا تتواري خلفه خلافات سياسية كثيرة ليس لها أية  معالم أوحدود أو نهايات .

هذه الخلافات جعلت منا فريسة ثمينة لأعدائنا وجعلتهم يرقبوننا عن كثب لإستغلال الظروف
بحجة انهم يُشفقون علينا مما نحن فيه تحت مُسمي (الضرورات تبيح المحظورات.)

وأقول لله الأمر من قبل ومن بعد"

نعم تختلف الآراء
والحلول أحلاها مًـرّ .. لكن لا أمان لأمريكا والدليل :
أنها كما تدعي تقول أنها تناصر الشعوب ... فماذا فعلت في العراق .. وليبيا .. والسودان .. واليمن .. واخيرا
في سوريا .. لقد قامت بتقسيم البلاد وحلّ الجيوش .. وإضعاف قوتها .. ثم إنها لا تخرج من بلد دخلته بطريقة
أو بأخرى .. ويبقى الهدف الأسمى لديها وهو إضعاف البلاد العربية التى تحيط بإ سرائيل كي لا تقوى شوكتهم
وتظل إسرائيل هي الأقوى .

 

استاذى الفاضل اتفق معك ان عمر الظلم أقصر 
ولايفرح الظالمون بس انا وجه نظرى ان الشعوب العربية
تعودوا على الظلم والعبودية وعندموا يتحررون تسمع شتائم
وتعدى على الاخر باسم الحرية فانا لا ارى لهم الا نظام من 
حكموهم حتى عندما تحرروا رجعوا نادمين وقالوا أسفين ياريس
فلماذا تتهمون الامريكان

 

 

دي حرب على الاسلام اللهم وحد صفوفنا


اللهم قنا شر اعدائنا

 

ام خالد كتب:

استاذى الفاضل اتفق معك ان عمر الظلم أقصر 
ولايفرح الظالمون بس انا وجه نظرى ان الشعوب العربية
تعودوا على الظلم والعبودية وعندموا يتحررون تسمع شتائم
وتعدى على الاخر باسم الحرية فانا لا ارى لهم الا نظام من 
حكموهم حتى عندما تحرروا رجعوا نادمين وقالوا أسفين ياريس
فلماذا تتهمون الامريكان

العدو الأول لكل العرب هو أمريكا و من حالفهم لأنهم يخربون البلاد ويذلون العباد ، وهم الشيطان الأكبر
انظري ماذا فعلوا بالعراق والسودان وليبيا واليمن .. إنهم أعداء الشعوب !!
وكل المؤامرات تصنع قي بلادهم ثم ينفذها حلفاؤهم أو من اغتروا بهم فكانوا صيدا في شباكهم .

 

الغريب يا استاذ محمود انهم كما يخططون ينفذون ويجدون التنفيذ صح 
يعنى قسمو ا السودان شمال وجنوب ولهم ما ارادوا 
هدموا جيش العراق ولهم ما ارادوا 
عملوا وقيعة بين الاخوان فى مصر وبين الجيش 
وزرعوا كره غير عادى للجماعات الاسلامية
ولهم ما ارادوا

 

ملاك بلا اجنحة كتب:

دي حرب على الاسلام اللهم وحد صفوفنا


اللهم قنا شر اعدائنا

نعم ، أصبت عين الحقيقة : اللهم قنا شر أعدائنا .
ووحد صفوفنا .  آمين .  تقبل الله دعاءك ولا حرمنا منه .

 

ultrase ahlawy كتب:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مما لاشك فيه ان امريكا ..لها الغرض وكما يقولون
الغرض مرض ومثل ماذكرت حضرتك ..ان امريكا تريد اضعاف قوة
البلاد العربية ...والتى تتمثل فى جيوشها ..بداتها ..بالعراق ...وليبيا وقد كان
واخيرا سوريا ...ولا محال ...انها تريد ان تسيطر على جيوشنا وتريد تقسيم
الوطن العربى باكمله ..والسؤال الذى يطرح نفسه ..هل نقف مكتوفى الايدى
امام كل التجاوزات ..التى تحدث ؟..لابد من وقفة ..قوية وقوية جدا ..لذا تتطلب
منا المرحلة القادمة التكاتف والاجماع على كلمة واحدة وتكون مصلحة ....
الوطن هى  العليا وفوق كل الاعتبارات ..اسال الله العلى القدير ان يصلح
حال وطننا ...وندعوا الله ينتقم من كل من يريد العبث باامن الوطن
تحياتى لك استاذنا ومعلمنا الاستاذ \ محمود البسيونى ..
سلمت وسلمت لنا اناملك النيرة تقبل ارق
التحايا مع اطيب وارق
التمنيات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ultrase ahlawy

  أهلا بك عزيزي عبر سطورنا دائما نلتقي .. وتلتقي أفكارنا .. وتتوحد مشاعرنا .
 ليت حكوماتنا العربية تتوحد على كلمة سواء .. وتلتقي على هدف واحد .. وتحت راية واحدة ..
 لو حدث ذلك سوف نقف صفا واحدا ضد مؤامرات الغرب وأطماعه التي لا تنتهي .
 شكرا لك على وطنيتك التي تبدو دائما في حنايا سطورك .. ودائما يسعدني زيارتك لنافذتي .. لك مني كل تقدير وإعزاز .  

 

ام خالد كتب:

الغريب يا استاذ محمود انهم كما يخططون ينفذون ويجدون التنفيذ صح 
يعنى قسمو ا السودان شمال وجنوب ولهم ما ارادوا 
هدموا جيش العراق ولهم ما ارادوا 
عملوا وقيعة بين الاخوان فى مصر وبين الجيش 
وزرعوا كره غير عادى للجماعات الاسلامية
ولهم ما ارادوا

ما تحدثت عنه هو الحقيقة ، فأمريكا هي إسرائيل .. وبقاء إسرائيل هو همّ أمريكا  وهو هدفها الأول لذلك كانت
مؤامراتها لتقسيم كل الدول العلبية التي تحيط بإسرائيل .. حتى  لا تقوى أية دولة منهم على محاربة إسرائيل
لتبقى شوكة في ظهور العرب .. وبذلك يتحقق المطلوب .
آخر جملة لك ( ولهم ما أرادوا ) عارفه ليه ؟ لأن لهم أعوان في هذه الدول تستعملهم أمريكا لتحقيق أهدافها .
تعليقك هو الحقيقة التي لا جدال فيها .. ولك كل الشكر والتقدير .

 

                                         ***


**   نحن نعيش زمن الدوامات التي كثيرا ما تطفئ أنوار بعض العقول ليعيشوا في زمن مجهول !!

**   الذكريات  أحداث في زمن مضى ،  لكنها تقفز فوق حدود أي زمن في جزء قليل جدا من الثانية لتعود مجسدة ، فهي لا تعترف بالحدود الزمنية !!

 **     خلقنا الله لنحيا ، ولكن البعض  يقتلنا فتموت أجسادنا ، وتموت روح القاتل فيحيا بجسده  فقط !!

**     ما أجدرنا وأحوجنا أن نعيش جوهر ديننا ، لا أن نعيش عناد أفكارنا !!

                                       ***

 

الإخوة والأخوات ..
أنا مع وضد ، مع أن أمريكا هى الشيطان الأكبر فى
العالم ولا تريد إلا مصلحتها ومصلحة إسرائيل
فأصوات اليهود فى الولايات المتحدة هى كل شيئ عند أى رئيس
مضى أو حالى أو قادم ، ولعلنا قد إستبشرنا خيرا بأوباما
عندما جاء الى مصر وقال كلاما معسولا ورحنا
نكيل له المديح وبأنه الأفريقى المسلم السابق
وحاجات كتير ، ثم ظهر على حقيقته بعد ذلك
أمريكا يا سادة تقلم أظافر العرب من أجل
سيادة إسرائيل على المنطقة، وأنا ضد
أن نصدق أن أمريكا تفعل لما فيه خير
الشعب السورى ، الحكاية يطول شرحها
وحكاية عبد الناصر والسد العالى وأى تقدم
لمصر فى أى مجال ليس ببعيد ، وكلما تقوى شوكة
مصر تكون هناك مؤامرة لضربها وإضعافها وكله
من أجل الولاية ال 53 فى أمريكا وهى اسرائيل
لا تصدقوا أنها وقفت مع البعض فى مصر لسواد عيونهم
ولكنه لمصالحهم ومصلحة الطفل المدلل
إسرائيل ، تحياتى وتمنياتى بالوحدة العربية التى
يقاتل الأعداء ومنهم أمريكا لوأدها كلما
لاحت حتى كفكرة . نسيت أشكر الأستاذ محمود بسيونى
على القصيدة الجديدة القديمة والتى من الممكن أن نقرأها
حتى بعد خمسون عاما بواسطة أحفادنا طبعا.

 

سيدداود كتب:

الإخوة والأخوات ..
أنا مع وضد ، مع أن أمريكا هى الشيطان الأكبر فى
العالم ولا تريد إلا مصلحتها ومصلحة إسرائيل
فأصوات اليهود فى الولايات المتحدة هى كل شيئ عند أى رئيس
مضى أو حالى أو قادم ، ولعلنا قد إستبشرنا خيرا بأوباما
عندما جاء الى مصر وقال كلاما معسولا ورحنا
نكيل له المديح وبأنه الأفريقى المسلم السابق
وحاجات كتير ، ثم ظهر على حقيقته بعد ذلك
أمريكا يا سادة تقلم أظافر العرب من أجل
سيادة إسرائيل على المنطقة، وأنا ضد
أن نصدق أن أمريكا تفعل لما فيه خير
الشعب السورى ، الحكاية يطول شرحها
وحكاية عبد الناصر والسد العالى وأى تقدم
لمصر فى أى مجال ليس ببعيد ، وكلما تقوى شوكة
مصر تكون هناك مؤامرة لضربها وإضعافها وكله
من أجل الولاية ال 53 فى أمريكا وهى اسرائيل
لا تصدقوا أنها وقفت مع البعض فى مصر لسواد عيونهم
ولكنه لمصالحهم ومصلحة الطفل المدلل
إسرائيل ، تحياتى وتمنياتى بالوحدة العربية التى
يقاتل الأعداء ومنهم أمريكا لوأدها كلما
لاحت حتى كفكرة . نسيت أشكر الأستاذ محمود بسيونى
على القصيدة الجديدة القديمة والتى من الممكن أن نقرأها
حتى بعد خمسون عاما بواسطة أحفادنا طبعا.

أشكر لك عزيزي ونوع من فوكه الزمن الجميل كلماتك التي دائما تعبر عن الواقع الذي يعكس الفكر العاقل
والوطنية الجارفة ويحمل أيضا نصائح الذين يبحثون عن الحقيقة .
وأرى أن الجيل الحاضر الذي لم يعرف معجزات عبد الناصر في أشد الحاجة إلى إلقاء الضوء على تلك الجوانب
المشرقة حتى لا تضلله الشعارات الجوفاء والأباطيل المقنعة .
مرة أخرى لك شكري وتقديري .