انا اسفة ياامى العزيزة ويا ابى الغالى
انا حقا اسفى اشد الاسف
على ما بدا منى من حماقة وسوء التصرف
اسفة لانكما منحتمانى عمرا وانا لا ادرى ماذا منحتكم
اسفة لانكما منحتمانى الثقة التامة وانا ببرود اوشكت على الخيانة
ربما هكذا ارادت لى الحياة ولكنى اعترف بخطئى
قد يكون ذمبى صغيرا ولكنى لا امتلك البرود الكافى لانساه او اتجاهله
حقا قد تملك الشعور بالذنب منى
اسفة يامن مهدتم لى طريقى وساعدتمونى بكل الطرق
يا من وفرتم لى كل احتياجاتى دون طلب
لقد منحتمونى الكثير ولكن ماذا منحتكم انا!!!!!!!!
اسفة لانكم وضعتم فى املا كبيرا
لانكم رايتم فى شيئا عظيما
وانا بكل ببساطة وفى اول مواجهة بينى وبين العالم الخارجى
كدت ان اسقط وان استسلم
اسفة يا اخى اسفة يا اختى الغالية
لانكم رايتم فيى العقل الراجح
ولكن ماذا اصبحت انا
ولكنى وعدتكم والان اوفى بوعدى
بان اصمد والا اسمح لنفسى ثانية بالخطا
حقا انتم احق الناس لاعلن امامهم اسفى وليس سواكم

 

موضوع جميل رفيف الروح

شكرا على الموضوع الجميل

 

موضوع رائع

بالتوفيق دائما

 

مشكورين على مروركم الجميل

 

موضوع رائع
اجمل مافى الانسان الصادق الاعتراف بالذنب

 

مشكورة على مرورك عزيزتى

 

موضوع جميل يارفيف تسلم الايادى
يقول رسولنا الكريم فى الحديث الشريف
لقد خاب وخسر لقد خاب وخسر قيل من يارسول الله قال من ادرك ابوية فى الكبر ولم يغفر لة
صدق رسول الله صلى الله علية وسلم
تقبلى مرورى اختى الفاضلة

 

بسم الله

من منا يملك الشجاعة حين الخطأ ان يقول انا آسف او انا مخطأ سامحونى
من منا واتتة الفرصة فرفع صوتى على والدية او احدى والدية ثم ادرك خطأة الفادخ فرجع على الفور وقبل يـــد والدتة او والدة طالبا بدموع العين ان يتقبلا اسفة او ما بدر منة
من منا .. من منا ... كثير قوى من يتعالى على اهلة وناسة واقاربة واصدقائة

لا اله الا الله ....فعلا الانسان دايما غافل نسأل الله لنا ولكم ولسائر المسلمين الهداية

جزاكى الله الف خير على التنبية فى موضوعك القيم

 

الوالدين والاخوة
هم اقرب الناس مهما حدث
وهم الاحق بان نعتذر لهم
مشكورين على مروركم وارائكم
منورين الموضوع

 

الصدق دائما مفتاح القلوب ومهما كان ما حدث فان صدق النيه والاستسلام الشديد لاجل ارضاء أغلي الناس "عائلتي" هو ما سيفتح القلوب لكي ويبدل لحظات الحزن والاسف هذه الي فرح وتمني الخير
جزاكي الله خيرا رفيف.......ز

 

مشكورة على مرورك الجميل روز
____________________
الاعتذار لايعنى الانكسار ؛الاعتذار يعنى اننا بشر نشعر باخطائنا تجاه الناس وتجاه انفسنا اولا

 

... النّفس طُبِِِعَت على فعل الخير و فعل الشَّر، و زوَّدها الخالِق عزَّ و جَلْ بالقُدرة على مراقبة ذاتِها بذاتِها...
فغالبا ما نشعر بالذَّنب والخطأْ وهذا دليلْ على وُجودِ قوةٍ نفسيةٍ داخلنا تُراقب افعالنا ألا و هي الضمير، تلك القوة الروحية التي تدركُ القُبحَ و الحُسنَ في أفعالنا فهي النفس اللَّوامة للإنسان تُثيبنا على الحسنَ و تأمرنا به و تدرُ القُبحَ و الخُبثَ و تنهانا عنهما.
... وإذا ما تأملنا سلوكاتنا نجد أنَّ الإحساس بالذَّنب يتعلَّق بالماضي الذِّي لا يمكن أن نحياه من جديد و لا يمكن تغييره، و لهذا نسعى غالبا لتغيير الحاضر حتى نولج الماضي في الحاضر و بذلك نتخلص من عقاب الضمير والشُّعور بالتأنيب

واقول ان الجميع معرض للخطأ وليس عيب ان نخطأ ولكن العيب ان نتمادى فى ارتكاب الاخطاء ولا نتعلم

وَبَراً بِوَالِدَتِي وَلَم يَجعَلني جَباراً شَقِياً



ألا فليتق الأولاد الله، وليقدِّروا للأم حقَّها وبرَّها، ولينتهين أقوام عن عقوق أمهاتهم قبل أن تحل بهم عقوبة الله وقارعته، ففي الصحيحين يقول النبي : { إن الله حرَّم عليكم عقوق الأمهات }، وعند أحمد وابن ماجة أن النبي صلى الله عيله وسلم قال: { إن الله يوصيكم في أمهاتكم } قالها ثلاثاً، وعند الترمذي في جامعه عن النبي قال: { إذا فعلت أمتي خمس عشرة خصلة حلَّ بها البلاء… وذكر منها: وأطاع الرجل زوجته وعقَّ أمه }.





القارئ الشيخ



طارق حجازى

 

 

مشكورين على مروركم الجميل