فى البلكونة
شعرها الطويل وجمالها الغير عادى وطلتها الحانية بهرته ، أدمن الوقوف
فى البلكونة بالساعات ، إشتعل كيوبيد الحب بينهما وتمنى اللقاء ، راح
بالإشارات يفاتحها للإتفاق على اللقاء للإتفاق على الخطوبة والزواج
لكنها تعللت بأسباب واهية جعلته يدق بابها فخرجت له أمها التى تعرفه
بحكم الجيرة ، رحَبت به وأخذته للبلكونة
حيث تجلس على كرسيها المتحرك ، وسكت الكلام .