|
كاتب الموضوع | محتوى الموضوع |
---|
| موضوع: تي تى استوتر وربنا يستر الإثنين نوفمبر 22, 2010 3:08 pm |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هههههههههههههه معلش اسم الموضوع غريب بس بعض الكلمات سمعتها والله اعلم غلط والله صح ماعلينا خلينا فى الموضوع
(أخدنا فى الجلسه السادسه ارشادات الإتصال) ولكن زى ما عودنا الدكتور محمد باغه نبدأ بقصه
يلا بقى اسمعو
القصه بعنوان (تي تى استوتر)
وهوا فى الصف الخامس الإبتدائى
وبعد أن انتهت الأجازه ذهبوا إلى المدرسه فدخلت المدرسه الفصل وقامت بإلقاء كلماتها الرائعه للترحيب بالطلاب وقامت المدرسه بالتحدث مع طلاب الفصل ماعدا صاحبنا (تي تي استوتر) لأنه كان مهمل وغير نظيف وأيضا واجباته مهمل بها وكل هذه الأشياء بمعنى انه لايهتم بشئ فقامت المدرسه بتجاهله تمااااااامااااااا وعندما كانت تقدم لهم الإمتحان كانت تعطى ورقة الإمتحان لجميع الطلاب وهوا اّخر الطلاب الذى يأخد الورقه وعندما كانت تصحح الورق كانت تعطيه دائما (zeroo) وجاء يوم وتطلعت الى سجلات الطلاب فقامت بفحص سجل (تي تي استوتر )
*فى الصف الأول الإبتدائى: قام المدرس بكتابة: تي تي استوتر طفل يتمتع بالزكاء الحااااد ومنظم جدا ونظيف ..الخ
*فى الصف الثانى الإبتدائى: قام المدرس بكتابة: تي تي استوتر شخص محبوب ويهوى أن يحسن علاقاته مع أولاد المدرسه إلا إنه يوجد عنده بعض التوتر من مرض والدته
*فى الصف الثالث الإبتدائى قام المدرس بكتابة: تي تي استوتر شخص متوتر جداااا لموت والدته
*********** فقامت المدرسه بالتفكير العميق حتى تحصل على حل يساعدها ويساعده فقامت بالدراسه على الفصل واهتمت بهذا الطالب أكثر وعندما جاء عيد ميلاد المدرسه قام جميع الطلاب بوضع الهدايا القيمه والجميله إلا تي تي استوتر فقد أهداها علبه (قذره) مغلقه وبداخلها عقد (وبعض الحجر مقطوع من هذا العقد) وبرفان (يوجد ربع الزجاجه ) فقام الطلاب بالضحك عليه كثيرا والأستهزاء به ففرحت المدرسه كثيييييييرا عندما رأت هذه الهديه مقدمه إليها من تي تي استوتر فقامت بلبس العقد وقامت بالتعطر من البرفان وعندما انتهى عيد الميلاد ذهب تي تي استوتر الى المدرسه وقال لها أنا سعيد جدااا فقالت المدرسه ولماذا قال لها تي تي استوتر لاننى أشم فيك رائحه والدتى فابتسمت المدرسه واهتمت بتي تي استوتر أكثر من اللازم حتى تخرج تي تي استوتر من المرحله الإبتدائيه وعندما تخرج من المرحله الإعداديه قام بإرسال رساله الى مدرسته (لقد تخرجت من المرحله الإعداديه بإمتياز وأنت أفضل مدرسه قابلتها إمضاء تي تي أستوتر) وعندما تخرج من المرحله الثانويه قام بإرسال رساله أخرى الى المدرسه (لقد تخرجت من المرحله الثانويه بإمتياز وأنت أفضل مدرسه قابلتها إمضاء تي تي استوتر) قام بإرسال رساله للمدرسه (لقد تخرجت من المرحله الجامعيه وأخذت الماجستير ومازلتى أفضل مدرسه قابلتها إمضاء الدكتور تي تي استوتر(مش فاكره الإمضاء قوى )) ففرحت المدرسه كثثييييييرا انه قد أخذ الماجستير وأصبح طبيب وبعدها قام بإرسال أخر رساله له وهى (لقد وجدت نصفى الثانى وسأتزوجها وأدعوك للحضور إمضاء تي تي استوتر) **************
والأن تي تي استوتر هوا أول طبيب وصاحب أول مستشفى لمعالجه مرض السرطان
************** وطبعا المقصود بالقصه إن مكنش فيه مهارات للإتصال فى الأول من الطالب والمدرسه &&&&&&&&&&&&&&&&&&& ده الى انا عرفاه هههههه ياريت تكون القصه صح والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
|
| |
كاتب هذه المساهمة مطرود حالياً من المنتدى - معاينة المساهمة |
| موضوع: رد: تي تى استوتر وربنا يستر الإثنين نوفمبر 22, 2010 8:37 pm |
| ههههههههههههههههه
شطورة ايوة كدا انقلي كل حاجة كتبتيها ومش تكسلي
بس عارفه انا في رأيي مش مهم تكوني كتبتي الاسماء صح
المهم انك تكوني فهمتي القصد من القصة .. وعرفتي الجوانب الايجابية فيها
مشكووووووووورة يا مريم
وكفايا انك الوحيدة اللي بتنقلي علي المنتدي كل كلمة الدكتور قالها
|
|
| |
| موضوع: رد: تي تى استوتر وربنا يستر الإثنين نوفمبر 22, 2010 8:58 pm |
| والله كلام زى الفل وقصه ورائها معانى رائعه يا مريومه بارك الله فيك وعاوزك تنقليلنا بالحرف كل محاضره متنسيش حاجه تانى والشكر موصول للدكتور محمد باغه
|
|
| |
| موضوع: رد: تي تى استوتر وربنا يستر الإثنين نوفمبر 22, 2010 10:16 pm |
| قصه رائع واعتقد ان هيا نالت اعجاب كل اللي موجود في المحاضره لانها زي ما بسمه قالت بتحمل معاني كتير للي يفهمها صح مشكوره علي الموضوع مريم تقبلي مروري
|
|
| |
| موضوع: رد: تي تى استوتر وربنا يستر الإثنين نوفمبر 22, 2010 10:26 pm |
| .. قدرا وجدتها علي الفيس بوك كاااااااااااملة... فنقلها ليكم
اتمني حسن الاستفادة
Little Teddy
وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، ...نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية.
وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!
لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي:
"تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة.
إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام،
وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".
وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".
أما معله في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".
بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".
وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !
وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها. وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".
مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".
وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!
لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!! واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.
فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك. (تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية). . . . إن الحياة ملأى بالقصص والأحداث التي إن تأملنا فيها أفادتنا حكمة واعتباراً. والعاقل لا ينخدع بالقشور عن اللباب، ولا بالمظهر عن المخبر، ولا بالشكل عن المضمون. يجب ألا تتسرع في إصدار الأحكام، وأن تسبر غور ما ترى، خاصة إذا كان الذي أمامك نفساً إنسانية بعيدة الأغوار، موّارة بالعواطف، والمشاعر، والأحاسيس، والأهواء، والأفكار. أرجو أن تكون هذه القصة موقظة لمن يقرؤها من الآباء والأمهات، والمعلمين والمعلمات، والأصدقاء والصديقات
|
|
| |
| موضوع: رد: تي تى استوتر وربنا يستر الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 1:11 pm |
| لا تخشى من الكلام :أى شىء تريد قوله, تقدم و تكلم ولا تخاف. من حقك أن تعبر عن نفسك. كثيرا ما يخشى الفرد أن يتكلم ظناَ منه إن ما سيقوله غير مناسب أو الوقت غير مناسب. قل ما تريد أن تقوله و لا تندم على ذلك, طالما إنك لم تسىء لأحد. إذا تكلمت سيسمعك الآخرون و يضعوا كلامك فى الحسبان. أنت لا تقل أهميه عن الجميع حولك, وعليهم أن يسمعوك كما تسمعهم ويتعرفا على أفكارك وانا باذن الله هعمل مواضيع ممكن تفيدكم عن الاتصال والتواصل مع الاخرين بفاعليه لان انا درست الكلام ده وان شاء الله هفيدكم...والله من وراء القصد
|
|
| |
| موضوع: رد: تي تى استوتر وربنا يستر الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 1:13 pm |
| - اقتباس :
- ههههههههههههههههه
شطورة ايوة كدا انقلي كل حاجة كتبتيها ومش تكسلي
بس عارفه انا في رأيي مش مهم تكوني كتبتي الاسماء صح
المهم انك تكوني فهمتي القصد من القصة .. وعرفتي الجوانب الايجابية فيها
مشكووووووووورة يا مريم
وكفايا انك الوحيدة اللي بتنقلي علي المنتدي كل كلمة الدكتور قالها
بسومه حبيبتى منوره ياقمر وربنا يعينك ويخليك وبإذن الله أنقل كل حاجه بس دعواتكم ليا
&&&&&&&&&&&&&&&&&&
- اقتباس :
- والله كلام زى الفل وقصه ورائها معانى رائعه يا مريومه بارك الله فيك
وعاوزك تنقليلنا بالحرف كل محاضره متنسيش حاجه تانى والشكر موصول للدكتور محمد باغه أبو تسنيم وربنا منور التوبيك بجد ومنور مركز الدقهليه للتنميه كله هههه شكرا لردك المتميز وأكيد كل حاجه هناخدها هنقلها لعيونكم شكرا
&&&&&&&&&&&&&&&&
- اقتباس :
قصه رائع واعتقد ان هيا نالت اعجاب كل اللي موجود في المحاضره لانها زي ما بسمه قالت بتحمل معاني كتير للي يفهمها صح مشكوره علي الموضوع مريم تقبلي مروري شكرا أحمد لمرورك ربنا يبارك فيك ويخليك وأكيد متقبلاه نورت ***************
شكرا بسومه لمرورك مره ثانيه ولو كنت مشتركه على الفيس كنت جبتها بس انا مش مشتركه منوره ياقمر
|
|
| |
كاتب هذه المساهمة مطرود حالياً من المنتدى - معاينة المساهمة |
| موضوع: رد: تي تى استوتر وربنا يستر الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 8:07 pm |
| شكرا لكم يا جماعه شكرا لك يا مريم هايل والهي بس انا حاسس ان انا قرأت الكلام ده قبل كده
|
|
| |
| موضوع: رد: تي تى استوتر وربنا يستر الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 9:48 pm |
| - اقتباس :
لا تخشى من الكلام : أى شىء تريد قوله, تقدم و تكلم ولا تخاف. من حقك أن تعبر عن نفسك. كثيرا ما يخشى الفرد أن يتكلم ظناَ منه إن ما سيقوله غير مناسب أو الوقت غير مناسب. قل ما تريد أن تقوله و لا تندم على ذلك, طالما إنك لم تسىء لأحد. إذا تكلمت سيسمعك الآخرون و يضعوا كلامك فى الحسبان. أنت لا تقل أهميه عن الجميع حولك, وعليهم أن يسمعوك كما تسمعهم ويتعرفا على أفكارك وانا باذن الله هعمل مواضيع ممكن تفيدكم عن الاتصال والتواصل مع الاخرين بفاعليه لان انا درست الكلام ده وان شاء الله هفيدكم...والله من وراء القصد
ويكا الشقى منور التوبيك أخى الكريم ولاتحرمنا من رأيك وطلتك&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& - اقتباس :
- شكرا لكم يا جماعه
شكرا لك يا مريم هايل والهي بس انا حاسس ان انا قرأت الكلام ده قبل كده ********** الشكر لله نورت يا مصطفى والله يمكن تكون قرأته من زمان على الفيس او كده عادى يعنى الأهم ان احنا عملنا الى علينا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
|
|
| |
كاتب هذه المساهمة مطرود حالياً من المنتدى - معاينة المساهمة |
|
صفحة 1 من اصل 1 |
|