يفوح من عطر كلماتك رائحة خاصة مجمولها التساؤل الممتزج بالتعجب والإستنكار وكأنك تريد أن تقول : ما الذى يحرم جنى الورد على غرسة !! إستنتجت هذا من مخاطبتك للورد والأرض فكلاهما يعزف على أوتار القلب ليسعد الروح ويؤسر النفس ويسحبنا بمغناطيسية قوية نحو كلمات أجبرتنى على التعبير عن إعجابى الشديد لها صح لسانك وسلمت يدك
( محمد الحداد _ الامارات _ دبى )

 

لم ينَل التائه معرفة
وبقصدٍ او غير تعمّد يصبح كالبائع للخلّ ،
فنحاول نستقبلك بورد
أو بنقاء اللون الأبيض وبياسمينٍ .. أو بالفُلّ ،
وكأنك أبدا لم تَغِبْ
أعمالُك ثبتت في الأركان
مثل جبال ، مهما أخذوا منها عيونا لا تخْتل .

 

دائما ماكنت اقول ان جمهور الشعر هم الشعراء انفسهم..وهذه ردود شعراء وليسوا مجرد متذوقين عاديين..تحياتى وتقديرى للعزيزين محمد الحداد وحسين باشا..ودمتم على تواصل ومحبة. حسين

 

 

 

السيده الفاضلة..فاطمه ..بالفعل هذه القصيدة من كتابات الماضى..ولكنها تظل دائما فى ذاكرتى وخاطرى..استعيدها واعوداليها..كلماتك النبيله اعطتها قيمة ومعنى وثراءا..لا حرمنا الله من حضورك الطيب ومداخلاتك الراقية.

 

الصديق الاثير..اشرف عبد العزيز..ذكرتنى بالمفردة الشعرية الجميلة..اعدنى اليا..قد اشتقت لى..وليس غيرك من يفعل ذلك ..ولعلك تذكر حينما كنا نودع بعضنا بعد مشوار طويل..فاجدنى اشكرك على اللحظات والساعات الجميلة التى اقضيها مع عقل واع ومثقف موسوعى وشاعر متمردومتفرد..وحالة من الذكاء والادراك المبهر الذى اعترف انه كان يرهقنى وربما يقلقنى الا اننى كما قلت لك دائما لست جاحدا ابدا ولن اكون..ونحن اذ نرتاح قليلا تحت اشجار الذكريات..يبهرنا ان نجدك دائما هناك ..مبتسما..ومرحبا كعهدنا دائما معك..تقبل خالص مودتى وعظيم تقديرى.

 

♥♥ماشاء الله رووعه♥♥
♥والاروع التعليقات كلكم شعراء ماشاء الله♥
♥♥افتخر اني منكم♥♥

 

شكرا جزيلا ااعزيزة مسلمه وبالفعل كما قلت ان معظم جمهور الشعر هم من الشعراء بل انى اتصور ان التذوق فى حد ذاته هو حالة ابداعية..تشرفت بمرورك.

 

كعادتك ايها الشاعر العظيم تسعدنا بابداعاتك اشعر ان هذه القصيدة كتبتها منذ زمن بعيد ولكنها تبقى وتظل جديدة كما هى موهبتك وانسانيتك الراقية ودائما كما كنت تظل تقبل سلام حنين وابو حنين.ام معاذ

 

شكرا جزيلا لك يا اختى الكريمه وارجو ان تكون اسرتكم العزيزة فى اسعد حال وان ترفرف عليكم نسمات السعادة والهناء.وسلامى الى معاذ وحنين ووالدهما العزيز.حسين