تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

 

السلام عليكم

فقط سأرد علي رد أخي حازم السابق وأقول له أننا في هذه الحلقة النقاشيه والتي أتاحاها لنا أستاذ الجيل نحاول أن نناقش أفكار تضئ ليل قريتنا برمبال القديمة والرياض ولكننا اذا تطرقنا لما هو أكبر من ذلك فسوف نظل نلعن ونلعن ونلعن ولن نفعل شئ فليكن نقاشنا هنا هو ايجاد أفكار ومحاولة تنفيذها لكي نضئ ليل قريتنا

 

أبوحمزه كتب:

السلام عليكم

فقط سأرد علي رد أخي حازم السابق وأقول له أننا في هذه الحلقة النقاشيه والتي أتاحاها لنا أستاذ الجيل نحاول أن نناقش أفكار تضئ ليل قريتنا برمبال القديمة والرياض ولكننا اذا تطرقنا لما هو أكبر من ذلك فسوف نظل نلعن ونلعن ونلعن ولن نفعل شئ فليكن نقاشنا هنا هو ايجاد أفكار ومحاولة تنفيذها لكي نضئ ليل قريتنا

 

 

السلام عليكم

مهلا أخي أبوعبدالرحمن فلا تكن متفائلا أكثر من اللزوم فلن يتم التطبيق بهذه السرعة التطبيق يحتاج لوقت ليس بالقليل فلننتهي من نقاشاتنا ونبلور أفكارنا أولا وبعدها نتحدث في أمر التطبيق
أما بخصوص سؤالك عن من سيقود القافلة أحب أن أقول لك لاتقلق فبرمبال والرياض أغنياء بأبناءهم المخلصين وهناك الكثير من المخلصين المحبين لبلدهم لديهم المقدرة علي قيادتنا

 

 

 

 

العزيز/ محسن عيد

1- عُرف عن الرومان في أثناء معارك الحربية أنهم كانوا دائما يسندون القيادة إلى الشباب ,ويحيطونهم بمجموعة من القادة المخضرمين والمحنكين أصحاب الخبرة .وبذلك يحدث المطلوب. وهذه ثقافة يجب أن تسود بيننا و نتبناها .

2- من القيم التي يجب نتحلى بها بل ونتبناها في مجتمعنا هي ثقافة التوريث: توريث الأفكار, والخبرات , والقيم , والمهارات لمن هم تحت إمرتنا, حتى يكون تعاقب القيادات أمر طبيعي في مسيرة الزمن . وهذا أحد أسرار تقدم الغرب, أما عندنا.. فالوزير وزير بالصدفة , , والمحافظ محافظ بالصدفة, حتى منصب رئيس الجمهورية وصلت إليه هذه الآفة : فمثلا أعتقد - والله أعلم - أنه من سنتين أو ثلاث لم يكن يدور في مخيلة لا الدكتور البرادعي , ولا السيد عمرو موسى , ولا الدكتور أحمد زويل( مع تقديري واحترامي التام لشخوصهم ) فكرة الترشح لمنصب رئاسة الجمهورية ولكن فجأة وبدون سابق إنظار أصبح الثلاثة مرشحين لهذا المنصب الخطير بالصدفة دون أن يتدرجوا التدرج الطبيعي من أجل إعدادهم لهكذا مهمة . وهذا خلل .

3- علينا أيضا نحن - شباب برمبال والرياض - ألا ننسى هذه القيمة عندما نعتلي المناصب القيادية في المستقبل إن شاء الله , فإن للمنصب لبريق لا يقوى على مقاومته إلا من أراد الله به خيرا . وهنا يجب أن نذكر عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما قال لمن طلبوا منه أن يوصى بالخلافة من بعده لأبنه عبد الله رافضا بشدة هذا الاقتراح قائلا كفى من أل الخطاب يوم القيامة أن يسأل منهم عمر ولو عثرت دابة فى العراق لأعددت نفسي مسئولا عنها لما لم تسوى لها الطريق يا عمر؟

4- تحدثت في كلامك عن الجمعية العمومية لمركز الشباب ومدي سلبية بعض الشباب تجاه الانضمام إليها , والحقيقة من الثقافات التي يجب تسود بينا - بصفة عامة - هي أن نعرف ما لنا وما علينا , ليس في مركز الشباب فقط ولكن بصفة عامة في النقابات , والجمعيات , وفي الشركات , وفي الأندية, وفي الأحزاب .. الخ , علينا أن نعلم أن الجمعية العمومية لأي مؤسسة من أدوارها اختيار مجالس الإدارات, ومراقبتها , وضبط أدائها إن حادت عن الطريق . فعلى كل شاب أن يحرص على الاشتراك في عضوية المؤسسة التي ينتمي لها حتى يكون له صوت ودور . وهذا واجب ديني , ووطني , وحق يكفله لك الدستور . حتى وإن كان الواقع يقول غير ذلك ولكن خطوة الألف ميل تبدأ بخطوة .

 

بالمناسبة عن الحديث عن ثقافة التوريث التي تحدثت عنها :

ما زلت أذكر تجربة لمركز شباب برمبال في مجال النشاط الرياضي في السبعينات تقريبا ,أذكرها منذ سنين الطفولة ولا تبارح مخيلتي , يوم أن كان في بمركز شباب برمبال فريق أول , وثان , وثالث في لعبة كرة القدم .

فكان عماد الفريق الأول لاعبون متميزون أمثال الكابتن عباس الشريعي , والكابتن محمد السباعي , , والكابتن السيد أبو الفتوح , والكابتن احمد عوض النحاس , والكابتن أبو الحسن دويدار , والكابتن أبو حلاوة , وغيرهم

وكان الفريق الثاني يتكون من لاعبين مجيدين أمثال الكابتن : حلمي نصر , والكابتن السعيد فايد , والكابتن كمال عثمان ,و الكابتن سامي الصديق , والكابتن حسن حماد , والكابتن محمد عبد القادر, وغيرهم

وكان عماد الفريق الثالث , لا عبين مجيدين أمثال الكابتن عادل السقا , والكابتن على نصر, و الكابتن مجدي المندوه , والكابتن محمد الصديق , والكابتن محمد حجازي , والكابتن ناجي عبد الحميد ,والكابتن مدحت فايد , والكابتن حسن عبد السلام . وغيرهم مما لا تحضرني أسماؤهم الآن .

وبهذا المناسبة أدعو حبيب الملايين الكابتن عادل السقا - أو أي ممن عايشوا تلك الفترة - أن يذكرونا ببقية أسماء هؤلاء الأفاضل , او يصوبوا ما قد وقعنا فيه من خطأ. وعذرا لضعف الذاكرة .

وبعد هذه الفرق الثلاثة ذلك هناك فرق من قطاع الناشئين ,والطلائع ..

الشاهد في كلامي هو :

أن مركز شباب برمبال في تلك الفترة ظل متربعا على قمة النشاط الرياضي في المنطقة لسنوات طوال بشهادة الجميع . والسبب سياسة التوريث , ونقل الخبرات , وإعداد الصف الثاني الذي يتحمل المسئولية بتدرج طبيعي , وإعداد ميداني وواقعي , وكذا الصف الثالث الذي ينتظر دوره ويشرب الخبرة من الجيل الذي يسبقه لحين أن يصيبه الدور , هنا يكون النجاح . وهذا ما يجب أن نتعلمه في بقية مجالات الحياة .

* وبهذا المناسبة:

يجب أن نذكر بالخير رجل فاضل من أبناء برمبال القديمة كان له دور هام في أنفاذ هذه السياسة الرياضية ألا وهو المرحوم السيد السعدني - رحمه الله وأسكنه فسيح جناته . وياليتنا نجد من يسع لإلقاء الضوء عن شخصية المرحوم السيد السعدني رحمه الله على صفحات هذا المنتدى . فأشهد ان الرجل كان من المحبين المخلصين لبلده, وللمجال الذي عمل فيه لذلك يجب أن نذكره بكل خير.

سأوالى الرد على الإخوة الأفاضل الذي شاركوا بىرائهم القيمة في هذه الحلقة النقاشية الهادفة تباعاً إن شاء الله وأراد .

 

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتذر عن التأخير عن الترحيب بالأستاذ طارق السقا
فأنا لم يسعدنى الحظ بملاقاته ولاحتى تشرفت بتدريسه لى
ولكنى أستاذنا العزيز سيرته وسمعته الكل يعرفها جيدا
ولكنى طلبت من أستاذ حامد خلف دعوة أستاذنا منذ فترة مع العلم أنى لا أعرفه ولكن كما ذكرت السمعه
فحللت أهلا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

 

العزيز ياسر فايد :

أتفق معك في أن دور المسجد هو من أهم الأدوار التي تساعد في نهوض المجتمع الذي تتواجد فيه . فمن الأدوار الأساسية للمسجد في المجتمع الإسلامي أن يغير ما حوله من أوضاع خاطئة. ويا ليت شبابنا المثقف والملتزم بالتعاون مع إدارات المجالس , أن يساهموا في القيام بمجموعة من الأدوار الخدمية التي تساهم في تفعيل دور المساجد فيما يفيد مجتمعنا في برمبال والرياض .

وأتمنى أن نسمع رأي الأستاذ محمد برهام الذي رشحه الأستاذ ياسر حول هذه القضية .

 

 

 

شكرا

ان كل ما يجول في خاطري هو ما تعلمته من هذا الكلام الجميل العزب
حقا انت معلم الجيل ايها الاستاذ اقدم لك حبي واحترامي

 

لسلام عليكم

لاأعلم لماذا هدأ النقاش وأخشي أن نكون من من ينتابهم الحماس في البدايه ويفرغون كا طاقاتهم ثم يهدأون بدون تنفيذ أي شئ نريد أن نستمع الي الأفكار من خلال نقاشاتكم حتي نستخرج منها ماقد نستطيع تنفيذه علي أرض الواقع

 

 

السلام عليكم

أخي الحبيب ياسر لايمكن أن يكون التنفيذ بهذه السرعه علينا ان نبلور أفكار هنا وبعد أن ننتهي من نقاشاتنا سنبحث تنفيذ الأنسب منها

 

 

 

تذكير بإقتراح الأستاذ عبدالله عن تغير اسم منتدي شباب برمبال القديمة !!!!
اللي بيطالب فيه بتغيير اسم المنتدي

عبدالله كتب:

واقترح ايضا تغيير مسمى المنتدى اذا سمح لى الاعضاء بذلك فلنسميه الرباط ( شباب برمبال القديمة والرياض ) وسوف احاول عن طريق صديق اذا سمحت لى ان ارسل تصميما جديدا يدل على ذلك فهذه هى البدايه توحيد المنتدى ، هذا لا يبخس حق من قاموا عليه وانشأوه وانما يزيدهم فضلا وتقديرا ، لسمو اهدافهم
سيدى الفاضل : لا اتمنى ان يكون منتدانا فقط لكلمات التبجيل والكلام عن ما هو موجود وما هو غير موجود ، وما نريده وما لا نريده ، فنحن نعلم ما نريده وما هو ينقص بلدتنا اذا تبقى شئ واحد وهو التفعيل

أخوكم عبدالله

 

حسين باشا كتب:

فماذا علينا فعله من بعد ما عاصرنا مجتمع سابق تملؤه العزيمة والإرادة ونحن كل شخص يعمل في مكان بعيد عن الآخر ، اين يذهب مصير هذه الندوه التحاورية الهادفة
من المفترض وضع اسس يبني عليها تكملة مسيرة المناقشة كعناصر او لجنه
يتم اقتناؤها وبدء العمل الفوري وهذا العمل يبدأ بتفاعل الحوار وتكوين
العملية التنفيذية ورسم مخطط بمساقطه ثلاثي الأبعاد ويتم تدوين خطوات
السير ووضع اول قرار للمنظومة الادارية بتحدي الصعاب والمعوقات
ظهرت علينا علامات الإجهاد والرهق رغم اننا في بداية الحلقات _ رجاء التحول من التدوين الي انشاء المؤسسة المفترضة ووضع الجهاز المناسب وتوظيف كل حسب دوره وبداية العمل ،

 

]
وفي الدعاء الشهير يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم (( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت و أبوء لك بنعمتك على وابوء بذني فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ))

فقط إفعل ما تسطيع وماتطيق وما تسمح به الظروف ، غير مطالب بأكثر من ذلك ، المهم ان لا يكون الوضع المحيط او الظروف حجة للتوقف عن العمل أو ضياع الاهداف


أعجبني مفهوم التدرج الذي دعا اليه الاخ / حسين باشا .

اتذكر أيام الجامعة وفي صباح احد الايام وجدنا إثنين من الزملاء وعلى احد الارصفة الجانبية قد عرضوا صورا للمسجد الاقصي والقدس وبعض اللافتات في معرض بسيط يذكر الناس بقضية القدس ، كان ذلك في بداية التسعينيات قبل إنتشار القنوات الفضائية والجزيرة وثورة الاخبار الموجودة حاليا ، وكان معرضا فريدا في شكله وتأثيره ..
كانا يقفان في حر الشمس ......... بينما كنا نحن نتسكع في طرقات الجامعة

قضوا ليلتهم السابقة يحضرون في اللافتات والصور.......... بينما تجد احدنا قضي ليلته يخطط ويضع السيناريوهات عن كيفية أن يتحدث لفتاته التى أعجب بها ولم تأتيه الشجاعة بعد أن يفاتحها بإعجابه .

لعلك تلاحظ البون الشاسع بين الهدفين .

هؤلاء أصحاب المعرض ماذا كانت وسيلتهم ؟ قارعة الطريق وبعض الصور واللافتات التي كلفت بضعة جنيهات .

لا أدري هل المشكلة في الأهداف أم الوسائل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

 

طولت الغيبه حتى ظننا ان الشموع قد انطفات فهل تعيدلنا هذه الشموع

 

أخشي أن تنطفئ الشموع ان لم تجد من يأخذ بيدها لذلك نناشدك أن تكون معنا فالمشوار مازال في أوله ونتمني أن نستمر